حذر مجلس شورى قبيلة الجعليين، في بيان، ما أسماهم الخونة والعملاء المندسين داخل صفوف أهل الولاية، وقال المجلس إنه يعلم مدى خطورتهم وهم ينتظرون الطلقة الأولى ليتحولوا لمخبرين يدلون جنود العدو داخل شوارع المدن بالتسلل وقناصة يعيقون تحرك جنودنا ويربكون خططهم.
وأضاف المجلس (لاحظنا أن هنالك تعايش من بعض المسؤولين مع هؤلاء الطوابير واتاحة مساحات كبيرة لهم تمكنهم من الاطلاع على كل الخطط التأمينية مما يجعل جهود أهل الولاية وأجهزتها في تأمين مناطقهم مكشوفة ومتاحة للعدو ).
وفيما يلي تنشر “انتهاكات” نص البيان مجلس شورى قبيلة الجعليين.
“يحذر مجلس شوري قبيلة الجعليين الخونة والعملاء المندسين داخل صفوف أهل الولاية ويعلم مدي خطورتهم وهم ينتظرون الطلقة الاولي ليتحولوا لمخبرين يدلون جنود العدو داخل شوارع المدن بالتسلل وقناصة يعيقون تحرك جنودنا ويربكون خططهموأخرين يتم تهيئهم لتقديمهم كحكام لمخاطبة المجتمعات وتحيدها لبث تطمينات مؤقتة وقد لاحظ المجلس أن هنالك تعايش من بعض المسؤولين مع هؤلاء الطوابير واتاحة مساحات كبيرة لهم تمكنهم من الاطلاع علي كل الخطط التأمينية ممايجعل جهود أهل الولاية وأجهزتها في تأمين مناطقهم مكشوفة ومتاحة للعدو هذه الغفلة والتهاون في التعامل مع هذا الملف تجعلنا نعلن عن (كتيبة التطهير )من أبنائنا المقاتلين الخلص لتنظيف كل الخلايا النائمة والمخبرين والمرشدين والمهربين في المزارع والاسواق والطوابير داخل مؤسسات الدولة المدنية والنظاميةونعلن اننا نخوض معركتنا هذه بكل جدية أي تقصير او تخاذل نتيجته معلومة رسالة للمسؤلين مهما كان موقعهم اي تهاون او تعامل مع هؤلاء الطوابير هو رقص مع الموت وهي درجة خيانة تستوحب التطهير والحسم الفوري بطريقتنا الخاصة”.