بعد تعرضها لضغوط في مواقع التواصل الاجتماعي من منظمات حقوقية، أطلقت قوات التمرد سراح اللواء م طبيب مجدي وصفي.
وكانت مواقع إعلامية تابعة للتمرد من ضمنها صفحة ابراهيم بقال قد ذكرت بأن الدعم السريع ألقت القبض على نائب رئيس هيئة الإستخبارات العسكرية، وهو ما اتضح لاحقا بانه كذب.