في عمليات أشبه بالتطهير العرقي تقوم قوات الدعم السريع بحرق أهالي مدينة الجنينة أحياء.
وذكر شهود العيان أن أفراد الدعم السريع يقيدون المواطنين ثم رميهم في النار أحياء أمام ذويهم.
وأكدوا على أن المنازل والشوارع بل المستشفيات ممتلئة بالجثث ولا تجد من يقوم بدفنها وموارتها الثرى.