ما زالت قوات الدعم السريع تمارس جرائمها البشعة بحق الشعب السوداني في العاصمة الخرطوم وعدة ولايات ورصدت منصة انتهاكات خلال شهر نوفمبر العديد منها خلال الشهر الماضي وهذه أبرزها.
1 نوفمبر
إصابة 12 في زالنجي جراء سقوط ذخائر خلال استلام قوات الدعم السريع لمقر الفرقة 21، والدعم السريع يفرض حصارا على منطقة الفتيحاب .
2 نوفمبر
قوات الدعم السريع اعتقلت كل 3 مهندسين بعد هجومها على حقل بليلة بولاية غرب دارفور.
3 نوفمبر
قوات الدعم السريع تغتال الناشطة النسوية بهجة عبد الله اثناء مشاركتها في عزاء بمخيم كلمة في نيالا.
4 نوفمبر
قوات الدعم السريع تستخدم مادة الفسفور الأبيض المحرمة دوليا أثناء قصفها جبل أولياء، مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان
تعلن عن اختطاف 20 امرأة وفتاة قد من قبل الدعم السريع.
6 نوفمبر
الدعم السريع يغتال رمياً بالرصاص «الفرشة» محمد أرباب ونجله، وبسبب قصف الدعم السريع قتل 20 شخص في سوق زقلونا في مدينة أم درمان.
7 نوفمبر
الدعم السريع يطلق الرصاص ضد مواطني منطقة العباسية العُزًّل بأمدرمان ما ادي لمقتل 3 وإصابة 2 آخرين أثناء تشيعهم جنازة، واقتحمت القوات مدينة أردمتا التابعة للجنينة وقامت بنهب المنازل وقتلت أكثر من 200 مدني أعزل وبدون أي مبرر، والدعم السريع يتسبب في حريق بمصفاة الجيلي، وأعلنت تنسيقية لجان المقاومة بمدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور عن تحرك كبير للمواطنين من مدينة أم كدادة في شمال دارفور خوفا من اقتحامها من قبل الدعم السريع.
9 نوفمبر
قوات الدعم السريع تطلق قذيفة سقطت على مستشفى النو في شمال أم درمان، وأعلنت منظمة حقوقية أن عدد الضحايا الأولي لانتهاكات قوات الدعم السريع في منطقة اردمتا بالجنينة بلغ 1300 قتيل، بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن، وأكثر من 2000 جريح، وخرج مستشفى أم كدادة عن الخدمة بعد هجوم شنته قوات الدعم السريع المتمردة تم خلال هذا الهجوم نهب منظومة الطاقة الشمسية والصيدلية والإسعاف ومركبات تخص المستشفى، بالإضافة إلى تخريب المعمل.
11 نوفمبر
قوات الدعم السريع الإرهابية تدمر “كبري شمبات” بعد تفجيره، سقط 6 قتلى مدنيين على الأقل بينما أصيب آخرون في قصف مدفعي من قبل الدعم السريع.
13 نوفمبر
الأمم المتحدة تقول أن أكثر من 800 سوداني لقوا مصرعهم في هجوم على بلدة بدارفور، قوات الدعم السريع المتمركزة تقصف سوق الأبيض مما أدي لإصابة عدد من المدنيين.
14 نوفمبر
قالت غرفة طوارئ جبل أولياء أن قوات الدعم السريع قتلت ٧ من سكان المنطقة بعد اقتحام منازلهم، انتشر فيديو لقوات الدعم السريع وهي تدفن عدد من شباب أبناء قبيلة المساليت بمدينة الجنينة بولاية غرب دارفور أحياء.
15 نوفمبر
اغتالت قوات الدعم السريع الإرهابية المتمردة (5) شباب بقرى الجموعية جنوب امدرمان.
17 نوفمبر
الأمين العام للأمم المتحدة يؤكد تصاعد العنف الجنسي، بما في ذلك اغتصاب النساء والفتيات كنتيجة مباشرة للنزاع واستخدام العنف الجنسي كسلاح.
18 نوفمبر
قوات الدعم السريع تقصف جسر جبل أولياء وتدمره، واعتقلت القوات 14شاباً من أبناء قبيلة الهواوير من أمبدة الحارة ٢٦ الصافية أم درمان.
20 نوفمبر
قيدت قوات الدعم السريع حركة المواطنين في بلدة “كرينك” التابعة لولاية غرب دارفور ومنعت أعداد كبيرة من العبور لدولة تشاد كما فرضت مبالغ مالية كبيرة على الفارين بموجب قرار صدر منتصف نوفمبر الجاري.
22 نوفمبر
قال عدد من أصحاب العيادات الخاصة ببرج الحجاز أن قوات الدعم السريع اقتحمت العيادات ونهبت أجهزة تقدر بالآف الدولارات، الدعم السريع يقصف السوق المحلي بالمنطقة ويوقع إصابات خطيرة، وواصلت قوات الدعم السريع منع مواطني ام درمان القديمة “حي بانت وحي الضباط وابكدوك والعباسيه” من الحصول علي احتياجات أسرهم من المواد التموينية والخضروات والمستلزمات الطبية والمياه، وذكرت منظمات حقوقية أن هناك عدد الأسرى والمختطفين المدنيين لدى مليشيا الدعم السريع المتمردة قد تجاوز خمسة آلاف وسبعمائة شخص.
23 نوفمبر
كشف شهود عيان، أن مليشيا الدعم السريع، واصلت اطلاقها لدانات المدفعية بصورة عشوائية، أودت بحياة عدد من المدنيين بمناطق متفرقة من العاصمة الخرطوم، حيث أن القصف العشوائي لمليشيا الدعم السريع تسبب في مقتل معلمة وأربعة من أبنائها بالحارة الثانية بأمبدة،كما أطلقت القوات بمنطقة بحري امتداد شمبات مربع “١٥” قذيفة بالمدفعية الثقيلة أدت لإصابة المواطن الفاتح جعفر المأمون بمنزله ، تمكنت القوة العاملة بمعبر مدخل مدينة أبوحمد بولاية نهر النيل من إلقاء القبض على اثنين من عناصر الدعم السريع المتمردة وذلك خلال قيام القوة بعملها المعتاد في التفتيش والمراقبة الأمنية الدقيقة، وقد عثر بحوزة المتهمين على مبالغ نقدية كبيرة ومنهوبات أخرى من بينها هواتف نقالة مختلفة الأنواع.
24 نوفمبر
ذكر تقرير من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية نقلًا عن موقع “أكليد” لتحليل الأزمات مقتل (10) آلاف من المدنيين خلال الحرب بين الجيش السوداني والدعم السريع في السودان ، كد نائب منسق الأمم المتحدة للشئون الإنسانية في السودان توبي هارود أن مبنى تابع للأمم المتحدة تعرض لاعتداء وسرقة وإحراق في مدينة الضعين بولاية شرق دارفور.
25 نوفمبر
وثق المركز الأفريقي لدراسات العدالة والسلام حادثتين منفصلتين قتل فيهما 41 مدنيا وأصيب عدد آخر في محلية دونكي شطة بشمال دارفور ومدينة نيالا بولاية جنوب دارفور، كشفت هيئة محامي دارفور، عن تعرضها لتهديدات جادة من بعض منسوبي الدعم السريع. وأعربت الهيئة في بيان عن اسفها لانحدار الأوضاع الحالية بالدولة لهذا المستوى، وعدم وجود أجهزة او مؤسسات للدولة، أغلق الدعم السريع كل الطرق المؤدية لمدينة أم ضوابان بمحلية شرق النيل.
27 نوفمبر
دمرت قوات الدعم السريع مقر مجمع الفقه الإسلامي بوسط العاصمة الخرطوم.
29 نوفمبر
قال رئيس الجبهة الثورية السودانية رئيس مسار وكيان الشمال محمد سيد أحمد الجاكومي في تصريحات صحفية ان السفير الإيطالي أقر خلال اللقاء بانتهاكات الدعم السريع، وقال السفير إن سفارتهم ومنازلهم لم تنجوا من ذلك.
