الفريق ركن ياسر العطا: نهاية المعركة انتصار الجيش
أعلن الفريق ركن ياسر العطا، مساعد القائد العام للقوات المسلحة، أن الفوز هو من عند الله وأن المعركة تُسير لصالح الشعب السوداني، وستبقى الباطلة هزيمة.وأكد العطا أن الصراع هو تبادل للهجمات بين الأطراف.وأك
مل بأن القوات المسلحة لن تُهُزَم في الحرب، وأشار إلى أنه إذا فقدنا أي منطقة عسكرية فليس ذلك نهاية العالم، فالصراع ليس لاحتلال المدن أو عطبرة أو نيالا، بل هو صراع ضد القوات المسلحة السودانية.
وأضافوا أنهم يعتقدون أن نتيجة المعركة ستكون انتصاراً للجيش، وذلك لأن الجيش هو الجيش الوطني للشعب السوداني، وهو يدافع عن دين الوطن ومكتسباته وشعبه العظيم.وأوضح أن المأساة التي وقعت في مدني ليست كارثة للمدينة وليست احتلالًا، وإنما هي هجمة عنيفة لفقدان الثقة في القوات المسلحة، مما يؤدي إلى فقدان الشعب لثقته في جيشه.
ثم أضاف قائلاً إننا نسمع بأن هناك عملية بيع وهذه هي جوهر المعركة، فسوف تعود المدنية ونيالا والجبل وزالنجي، فالحرب تأتي بالخسارة والضياع وسوف يأتي النصر بإذن الله تعالى ويتحقق الحق.وكشفت أن الهدف من المعركة الإعلامية الجارية هو إضعاف الجيش، وأكدت أن الجيش لا يمكن أن يخون، وإلا لتولت قوى الحرية والتغيير السلطة حتى الآن.
بعدما دخل فولكر القصر وأُنشئت أندية المثليين لبنى، أصبح أطفالنا ملحدين خلال الأربع سنوات الماضية.وفي حالة وجود عملية بيع، فإن البرهان الذي سيتم تقديمه هو تسليم الحكم.
وأشار إلى موقف الجيش قائلاً إنهم بقوا لمدة تسعة أشهر يعيشون على طعام قليل وضيق ولم يشربوا العصير، ولكنهم لا يزالون يدافعون عن الشعب.تعهدت هيئة العمليات والعمل الخاص والمستنفرين وجميع الشباب المقاتلين مع الجيش بأن السودان في حالة أمان وستحقق عودة جميع الولايات إلى الحياة الطبيعية، وسيتم البدء بذلك في المدينة العاصمة الخرطوم.




